

مقدمة
تُعد المهارات القيادية من أهم العوامل التي تؤثر بشكل مباشر في نجاح الإداريين وتحقيق أهداف المؤسسة. فالإداري القادر على تحفيز فريقه، واتخاذ القرارات الصائبة، والتواصل الفعّال، هو الأكثر قدرة على رفع كفاءة العمل وتحقيق الإنتاجية العالية.
أولاً: تعريف المهارات القيادية
المهارات القيادية هي مجموعة من القدرات التي تمكّن الفرد من التأثير في الآخرين وتوجيههم لتحقيق أهداف محددة. وتشمل:
ثانياً: أهمية المهارات القيادية للإداريين
ثالثاً: طرق تطوير المهارات القيادية
التعلم المستمر: من خلال حضور الدورات التدريبية والندوات المتخصصة في القيادة والإدارة.
التغذية الراجعة: طلب تقييمات دورية من الزملاء والمديرين لتحديد نقاط القوة والضعف.
الممارسة العملية: تكليف الإداريين بمهام قيادية بشكل تدريجي لتطبيق ما تعلموه.
القراءة والاطلاع: على كتب القيادة الناجحة، مثل كتب "جون ماكسويل" و"ستيفن كوفي".
بناء شبكة علاقات مهنية: تبادل الخبرات مع إداريين آخرين.
رابعاً: أدوات تساعد في تحسين القيادة الإدارية
خامساً: أخطاء شائعة يجب تجنبها
خاتمة
تطوير المهارات القيادية ليس خيارًا بل ضرورة لكل إداري يسعى إلى تحقيق النجاح المؤسسي. فكلما طوّر الإداري من نفسه، زادت قدرته على التأثير، وتحقيق الأهداف، وقيادة الفريق نحو مستقبل أفضل.
المرجع : https://chatgpt.com/c/68360417-7780-800d-b0a4-4e6aca898dd4
0تعليقات