6 أخطاء يجب تفاديها عند كتابة السيرة الذاتية
تقديم السيرة الذاتية هي أول خطوات السعي نحو الحصول على الوظيفة. وهي أيضاً وباتفاق الخبراء أهم العناصر الواجب التدقيق والتركيز عند كتابتها وتحريرها، فالسيرة الذاتية هي العنوان الرئيسي لرسالتك التي تود إرسالها للقائمين على التوظيف، ومنها تستكمل خطوات التوظيف المتعارف عليها، وبسببها قد تنتهي مساعيك كافة بالفشل.
وكما تحدثنا في عدة مقالات سابقة عن النقاط الجوهرية والمحورية التي يجب أن تتحلى بها السيرة الذاتية، نستعرض في هذا اليوم استكمالاً لما بدأناه معكم في السابق، الأخطاء صاحبة التأثير السلبي الأكبر والواجب تفاديها عند كتابة السيرة الذاتية قبل أن تبدأ في تقديمها للشركات.
1- التركيز عن المهام عوضاً عن الانجازات
يقع البعض عند كتابة السيرة الذاتية في خطأ ذكر الوظائف والخبرات السابقة على صورة نقاط محددة تكشف عن المهام التي كانت يقوم بها طالب الوظيفة في هذه الوظائف السابقة، والأهم هنا هو التركيز عن الانجازات لا المهام، بمعنى أنه لكل وظيفة مهامها التي يمكن أن يقوم بها أي موظف مؤهل، ولكن الانجازات هي العنصر الذي يفرق بين الموظف العادي والموظف المتميز، وهذا هو ما يجب أن تميز نفسك به بالتركيز عليه في كتابة سيرتك الذاتية.
2- التحرير والتهيئة السيئة
اختيار الهيئة غير المناسبة أو تحرير وتصميم السيرة الذاتية بشكل سيء، قد يؤدي إلى تشتيت من يطلع عليها وبالتالي رفضها دون الاهتمام بما تحتويه، لذا عليك تفادي النقاط التي قد تجعل سيرتك الذاتية غير مناسبة أو مشتتة:
- استخدام العديد من الخطوط والمسافات غير المتساوية وغيرها من أشكال التصميم غير المتناسق.
- استخدام خطوط بحجم كبير جداً أو صغير جداً.
- الاستخدام المفرط للكتابة عن طريق كتابة مقاطع كاملة لشرح وظيفة سابقة ما أو خبرة ما.
3- عدم ملائمة السيرة الذاتية للوظيفة المطلوبة تحديداً
البعض منا يقوم بكتابة السيرة الذاتية بناءً على وظائفه السابقة وخبراته بشكل عام، ثم يقوم بإرسال السيرة ذاتها لكل الوظائف المطلوبة، وهو خطأ كبير. فلكل وظيفة متطلباتها التي يجب أن تركز عليها عند كتابة سيرتك الذاتية. لذا يجب عليك أن تخصص بعض الوقت لتحرير سيرتك الذاتية وإعادة صياغتها بما يتناسب مع الوظيفة التي ستتقدم لها.
4- مشاركة عنوانك
كان من المعتاد والمتعارف عليه أن تضع عنوانك في سيرتك الذاتية، ولكن الآن لم يعد هذا الأمر غريب فقط بل قد يضرك في بعض الأحيان، فعندما تتقدم لوظيفة قد تبعد عن مسكنك قليلاً سيتم رفض سيرتك دون النظر إليها ودون مراجعتك إن كنت قادر على الذهاب إلى عملك في الوقت المحدد أو قادر على الانتقال إلى موقع قريب منه.
5- الأخطاء اللغوية والنحوية
قد لا تشير الأخطاء النحوية اللغوية إلى مدى قوتك في العمل، ولكنها بالتأكيد تؤثر على القائمين على التوظيف وتجعلهم يضعوك على الأقل في المرتبة الثانية.
6- الكذب
بالتأكيد لا نحتاج إلى أن نقول أن الكذب في كتابة السيرة الذاتية سيتم اكتشافه إما عاجلاً أم آجلاً، فلا تضطر إلى الكذب على الإطلاق.
http://bit.ly/2kC3T1c
صل على رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا تنس دعمنا بالنشر والتعليقات
وكما تحدثنا في عدة مقالات سابقة عن النقاط الجوهرية والمحورية التي يجب أن تتحلى بها السيرة الذاتية، نستعرض في هذا اليوم استكمالاً لما بدأناه معكم في السابق، الأخطاء صاحبة التأثير السلبي الأكبر والواجب تفاديها عند كتابة السيرة الذاتية قبل أن تبدأ في تقديمها للشركات.
1- التركيز عن المهام عوضاً عن الانجازات
يقع البعض عند كتابة السيرة الذاتية في خطأ ذكر الوظائف والخبرات السابقة على صورة نقاط محددة تكشف عن المهام التي كانت يقوم بها طالب الوظيفة في هذه الوظائف السابقة، والأهم هنا هو التركيز عن الانجازات لا المهام، بمعنى أنه لكل وظيفة مهامها التي يمكن أن يقوم بها أي موظف مؤهل، ولكن الانجازات هي العنصر الذي يفرق بين الموظف العادي والموظف المتميز، وهذا هو ما يجب أن تميز نفسك به بالتركيز عليه في كتابة سيرتك الذاتية.
2- التحرير والتهيئة السيئة
اختيار الهيئة غير المناسبة أو تحرير وتصميم السيرة الذاتية بشكل سيء، قد يؤدي إلى تشتيت من يطلع عليها وبالتالي رفضها دون الاهتمام بما تحتويه، لذا عليك تفادي النقاط التي قد تجعل سيرتك الذاتية غير مناسبة أو مشتتة:
- استخدام العديد من الخطوط والمسافات غير المتساوية وغيرها من أشكال التصميم غير المتناسق.
- استخدام خطوط بحجم كبير جداً أو صغير جداً.
- الاستخدام المفرط للكتابة عن طريق كتابة مقاطع كاملة لشرح وظيفة سابقة ما أو خبرة ما.
3- عدم ملائمة السيرة الذاتية للوظيفة المطلوبة تحديداً
البعض منا يقوم بكتابة السيرة الذاتية بناءً على وظائفه السابقة وخبراته بشكل عام، ثم يقوم بإرسال السيرة ذاتها لكل الوظائف المطلوبة، وهو خطأ كبير. فلكل وظيفة متطلباتها التي يجب أن تركز عليها عند كتابة سيرتك الذاتية. لذا يجب عليك أن تخصص بعض الوقت لتحرير سيرتك الذاتية وإعادة صياغتها بما يتناسب مع الوظيفة التي ستتقدم لها.
4- مشاركة عنوانك
كان من المعتاد والمتعارف عليه أن تضع عنوانك في سيرتك الذاتية، ولكن الآن لم يعد هذا الأمر غريب فقط بل قد يضرك في بعض الأحيان، فعندما تتقدم لوظيفة قد تبعد عن مسكنك قليلاً سيتم رفض سيرتك دون النظر إليها ودون مراجعتك إن كنت قادر على الذهاب إلى عملك في الوقت المحدد أو قادر على الانتقال إلى موقع قريب منه.
5- الأخطاء اللغوية والنحوية
قد لا تشير الأخطاء النحوية اللغوية إلى مدى قوتك في العمل، ولكنها بالتأكيد تؤثر على القائمين على التوظيف وتجعلهم يضعوك على الأقل في المرتبة الثانية.
6- الكذب
بالتأكيد لا نحتاج إلى أن نقول أن الكذب في كتابة السيرة الذاتية سيتم اكتشافه إما عاجلاً أم آجلاً، فلا تضطر إلى الكذب على الإطلاق.
http://bit.ly/2kC3T1c
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0تعليقات